( أ ) !
-
-
مَسكتّ هآتفَها .. وِ قّرِرِتْ
أنْ تعّلنَ عٌنَ » حبًهآ «
آلخّجوِلَ آخْيرِاً ...
وِبدَأتْ
بكَتآبةّ آلرِسٌالةً ... وِكَتبْتّ
حرِفّ آلـَ ( أ ) مِنْ كَلمّة أحَبكْ ...
فوِجدٌتً فيّ نفِسَ
آللحَظةْ رِسآلةٌ منْه
يّعزٌمهاً فيًهآ علٌى خّطوِبتٌه ...
فلّمِ تمسٌحً حَرٍفَ آلـَ ( أ ) بلَ
أكّملتهْآا ...
وِلكنْ (ألفّ مبٌر وٍ وٍ وٍ كَ)...!!
علي الطنطاويوستظلُ الناس تحتّ أثقالِ العزلة المخيفة .. حتى يتصلوا بالله =" و يفكُروا دائماً في إنًّه معهمْ و يرآهمْ ويسمعهمْ .. هنالكْ : تصيرَّ الآلام في الله لذة ، والمرض صحة .. ? و الموتْ .. هو الحياة السرمدية الخالدة ! هناكْ ، لا يبالي الإنسانُ ألاّ يكون معهُ أحدْ لأنهُ يكون مع الله .,’
-
-
نبني أفرآحنآ بـ تأنٍ . . وَ نُبقي نوآفذ آمآلنآ مفتوحه ,
نعيش حيآة نؤمن بأن كل مآ فيهآ خير ’
وَ نبقى بِ خير
ذلكَ هو إلححُحب !
-
يقول أحد الممرضين السعُوديين
:
ذات صباح مشحُون بالعمل في غرفة
الطواريء بـ : مستشفىَ .. الملك فهد
التخصصي ،
و في حوالي الساعة الثامنة والنصف
صباحاً
دخل عليّ عجوز يُناهز الثمانين من
العُمر لإزالة بعض الغرز من
إبهامه
وذكر أنه ، في عجلة من امره لأن
لديه
موعد في التاسعة !
فـ طلبت منه أن يجلس على
الكرسي
المُخصّص لإجراء الغيارات على الجروح
وتحدثت قليلا ..
و ... اقرأ المزيد