- أحلام النهديلا أحب أن أخوض معڪك أيّ شيء . . لأنڪك دائماً من يربح وتخسّـر / ڪرآمتي لأنڪك تُهديني الخُذلآن مُغلف بصفعة لا مُبالاة قاتلة * وأنا : لا أقوى على ” الموت ” في اليوم أڪثر من مرة
منْ يفھمها :(
-
ﻋندما تگِون بعيدا ﻋن شخصَ ,
يُحبگِ ..
فأعلم انھ ﻋنڍما يشتاق إليگِ
سَيتصرف بغضَب لعدم تواجدگِ
بجانُبه ♥
قڍ تجڍه يتحدث معگِ بجفاف !
وقڍ يتعامل معگِ گانگِ اگثر
ﺷخصَ بغيضَ في نظڕه !
ولگن : /
اعلم انھ گلما تصرفَ بنفور ,
گلما ازداد قلبھ تعلقا بگ ♡ ٌ
* ولڱن !
منْ يفھمها : ) ♥
- الأرمله .. تخشى كلام الناس ! المطلقه .. تخشى كلام الناس ! العاطل عن العمل .. يخشى كلام الناس ! و الفقير .. يخشى كلام الناس ! العانس .. تخشى كلام الناس ! و الناس .. يخشون من بعضهم كلام الناس! يُقال بـ أنه في يومٍ ما : كانَ اب وإبنه يمشيانِ مع حمارهما فانتقدوهما الناس ...! لأنهم لم يستغلوا الحمارَ كوسيلةٍ للنقل !!! فـ ركب الأب وإبنه على الحمار فانتقدوهما الناس مرةً ثانية... وأتهموهم بأنهما عديميّ الرحمة ! فكيف يركب إثنان على حمارٍ ضعيف كذاك ! فنزل الأب وتركَ ولده على ظهرِ الحمار فأنتقدوا الناس الإبن... وقالوا عنه : بإنهُ ولدٌ عاق ! فنزلَ الإبنُ وركبَ الأب فقالوا عن الأب أنهُ لايرحم... وأنه قاسٍ على إبنه ! فقام الأب وابنه وحملوا الحمار وهم يمشون ! فضحكَ الناس عليهما لبلاهتهما ! من هُنا ندرك : بأنَ إرضاءَ الناسِ غايةٌ لاتُدرك ..' يُعقل.. بأن يخسرَ إنسانٌ حلمهُ وطموحه ويتخلى عن تحقيق أهدافهِ ورغباتهِ من أجل إرضاء الناس !؟ حياتك لك انت .. انت من سيعيش وأنت من سيموت فاستمتع بكل لحظات حياتك دون أن تسير حياتك على إرضاء الناس ! أرضي ربك ثم نفسك وكفى . . .\
≈
:
أحب أولئك الذين يغرسون السعاده في أيامي
بـ سؤال - تعليق - مزحـه
أو
حتى بـ عتب على التأخير
هؤلاء لهم القدرة على تغير آحداث يوميَ للأجمل !